كلمه العدد ١١٧٧ “بريد هيلاري كلينتون..علاقات “مشبوهة” مع “الجزيرة” و”الإخوان””
كشف بريد إلكتروني مسرّب عن وزيرة الخارجية الأميركية السابقة، هيلاري كلينتون، ارتباط الوزيرة الوثيق بقناة “الجزيرة”، ومحاولة استغلالها في نشر الفوضى بمنطقة الشرق الأوسط.كلمه العدد ١١٧٧ “بريد هيلاري كلينتون..علاقات “مشبوهة” مع “الجزيرة” و”الإخوان””
فهل كنا في حاجه الي هذا التسريب لكي نكتشف حقيقه العلاقه القطريه الاخوانية الامريكيه وحقيقه الدور العميل والمخرب لصالح الشعوب في المنطقه العربيه بدايه مما حدث في مصر وحدث في سوريا ومرورا بالبحرين وليبيا والنهج الواضح التي تبنته دوله قطر واستخدمت فيها اسلحتها الناعمه الدنيئه قناه الجزيره التي توفر منصه اعلانيه لنشر الاكاذيب والاضاليل والمحفظه الماليه لزعزعه الاستقرار وشراء الذمم والاسلحه وشرعته الاقتتال الداخلي بحجج واهيه لاهدف في النهايه لها الا تدمير الاوطان واعادتها خلف تاريخ حتي يتحقق الحلم القطري في السياده علي دول المنطقه وتختبر الاداره الامريكيه تجربتها فيها بدعم التيارات الدينيه عن طريق الاخوان والتي ضمنت حمايه المصالح الامريكيه في المنطقه وحمايه اسرائيل ….وتاتي اهميه التسريبات هذه في انها تكون الدليل علي تامر الاخوان الذي طالما كانوا ينكروه وكانوا دوما ان ذلك عباره عن فبركات اعلاميه …. لكنها الحقيقه الصادمه لكل المنتمين لتلك الجماعه ومحبيها والذين دوما كانوا يدافعون عنها تحت اي حجه مهما كانت ،…… لكن الغريب حاله الصمت بين صفوف كل قياداتهم ولاول مره لم يخرج علينا المناصرين باعداد روايات عكسيه لهذه الروايات لاحداث حاله الارباك في الراي بين الجميع …..
وجاء الكشف عن البريد الإلكتروني بعد إعلان الرئيس الأميركي مؤخرا رفع السرية عن جميع الوثائق المتعلقة بالتحقيقات الفيدرالية في استخدام هيلاري جهاز خادم خاصا لرسائل البريد الإلكتروني الحكومية.
ووفق ما ورد في البريد الإلكتروني فإن هيلاري زارت قناه الجزيره في مايو 2010، واجتمعت مع مدير الشبكة وضاح خنفر.
وتلا ذلك لقاء مع أعضاء مجلس إدارة القناة، حيث جرت مناقشة زيارة وفد منها إلى واشنطن في منتصف مايو من ذات العام.
وتوّجت هذه الاجتماعات بلقاء مع رئيس وزراء قطر السابق وفي رسالة أخرى، طالبت هيلاري قطر بتمويل ما سمي ثورات الربيع عبر صندوق مخصص لمؤسسة كلينتون
كذلك كشف بريد إلكتروني آخر مسرّب يعود لسبتمبر 2012، عن تعاون قطر مع “الإخوان” لإنشاء قناة إعلامية باستثمارات كبيرة، وذلك بعد أن اشتكى الاخوان من ضعف مؤسساته الإعلامية.
فهل يتوقف الان الاخوان واعوانهم من استمرار الانكار عن العماله لصالح امريكا ولدوله قطر
بعد هذا التسريب في ايميلات هيلاري كلينتون
وكان ترامب قد أعلن هذا الشهر على تويتر رفع السرية عن رسائل هيلاري، حيث كتب على تويتر: “لقد أذنت برفع السرية تماما عن جميع الوثائق المتعلقة بأكبر جريمة سياسية في التاريخ الأميركي.
وحاول تفهم هذه المره اقولها للاخوان ومناصريهم وقد ان الوقت لتعلموا انكم في الخندق الخطا ضد دولتكم ….
مصر تلاتين