كلمه العدد ١١٧٤ “حزب النور لم ينجح احد”
—انخفاض شعبيه الاحزاب الدينيه بشكل عام في الشارع المصري .
—تاثر حزب النور من مايحدث من عمليات ارهابيه تقودها حركه الاخوان .
— انفصال قيادات الحزب عن الشارع الانتخابي .
— انعدام قدره قيادات الحزب علي اختيار المحافظات التي يحظي فيها بشعبيه .
—عدم وجود شخصيات لحزب النور تحظي بالتاييد الشعبي لكي تحظي بشرف التمثيل بمجلس الشيوخ .
—الخلط من الموطنين بين المنتمين لحزب النور وحركه الاخوان .
—المزاج العام في الشارع المصري بل والعربي من رفض للاحزاب الدينيه لما له من تجارب سيئه معها وانكشاف غرضها الحقيقي بين الدعوه الي الله والوصول للكرسي والتمسك به .
— انكشاف حقيقه ايمان الاحزاب الدينيه بالديموقراطيه كوسيله لايصالهم للكراسي وبعدها تصبح رجس من عمل الشيطان .
— كشفت هذه الانتخابات ان حزب النور يحتاج الي تغيير وتجديد في خطابه السياسي للجماهير بل يحتاج الي ماهو ابعد يحتاج الي تغيير في قياداته .
………… لا شك ان انحسار شعبيه حركه الاخوان الارهابيه والاعمال الخارجه عن القانون التي تمارسها داخل المجتمع المصري ووضوح الرؤيه لدي كل المصريين من ان هذه الحركه تعمل لصالح الخارج ووفق اجندات تضر بالنسيج الاجتماعي لمصر وتؤثر في رغبه المصريين بالاستقرار ورفض محاولات الاخوان في جر المجتمع لتكرار تجربه فشل الدوله كما حدث في بعض الدول التي تحيط بنا ولا شك ان الممارسات الدعائيه من ابواق الحركه الاخوانية والمنصات الاعلانيه للحركه التي اعلنت كرها للاستقرار في مصر و تشويه لكل انجاز علي ارض المحروسه يراه الناس واقعا جعل الناس تكشف كذبهم وخداعهم علي مر الزمان وبناء عليه لم يتركوا اي مجال للمصريين سوي الالتفاف حول قيادتهم لتحقيق احلامهم في مستقبل زاهر بدات ملامحه في الظهور عبر هذه السلسله من الانجازات التي تحققت خلال السته سنوات الماضيه لم يعد يستطيع انكارها ذو عينين وليس فقط ذو عقل ….
وحاول تفهم
مصر تلاتين