Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
في حب مصر

كلمة العدد 1403.. “”هل فهمتم؟””

الي هؤلاء الخونه بائعي ضمائرهم واوطانهم هل فهمتم ذلك الحمل الشديد الذي تحمله مصر ؟؟ وتلك المسئوليه التاريخيه التي تتحملها القياده السياسيه في مصر ؟؟ هل وعيتم الي ماتفعله مصر لاجل القضيه الفلسطينيه وهي قضيه العرب الرئيسيه ؟؟ وهل وعيتم حجم الضغط الذي تتعرض له مصر مقابل عدم تصفية القضيه الفلسطينيه ورفض التهجير ؟؟ والعتب علي البعض من اشقائنا الفلسطينين الذين أخذتهم ولاءاتهم الاخوانيه الحمساوية لسوء فهم للدور المصري ….. اقول لكل هؤلاء الخونه محترفي الشتم والتشفي في الأوطان سأخبركم سرا لن يفهمه الا العقلاء ولن يعييه من رهن ارادته وعقله لحزب او فصيل او انتماء …… لقد تعودتم علي تسلق الأسوار وقبض ثمن خياناتكم اما محبي الوطن فلن ولم يباركوا أفعالكم …..هاهو الزمن يكشف كل يوم بطلان ادعاءاتكم وخيبة مساعيكم لان الجميع يدرك أنكم مرتزقه لم يكن البناء هدفا لكم يوما ولكنكم مأجورون وما جري ومايجري من خيبات لأوطان ابتليت بكم كانت بسببكم وبسبب خياناتكم وولائكم لدول غير دولكم فضيعتم أوطانكم وهاجرتم منها بعد ان قبضتم الثمن ولازلتم تفعلون …… الوطن باق وسيقي شامخا واقفا بارادة المخلصين من المصريين الذي يلتفون حول قيادتهم لمواجهة الضغط والعنجهيه الاستعماريه وصلف القوه وزيف الادعاءات ….. هي مصر بتاريخها لم تخن أبدا ولا باعت أبدا بل كانت الحارس الأمين المضحي لاجل القضايا العربيه وعلي رأسها القضيه الفلسطينيه ……… مصر صانعة القاده في التاريخ والذي ينتظر العالم رأيها الان والذي سوف تقدمه باسم العرب كما قال الملك عبدالله ملك الأردن في حضور الرئيس ترامب وفي مؤتمره الصحفي الاخير …
اخبروا الحمقي المراهنين علي وهن الاراده المصريه ان مصر باقيه شامخه وهي لاتنافس احد فعندما بدات مصر لم يكن لاحد وجود مصر ليست صفحه في التاريخ مصر هي اصل التاريخ ومركز الجغرافيا .. مصر لم تنحني يوما مهما هبت الرياح ……بكل الثقه والثبات خلف قيادتنا السياسيه سائلين المولي عز وجل ان يمنحه التوفيق والنصر والثبات والسداد وان يوفقه لما فيه خير مصر والمصريين ونصرة قضايا اشقائنا العرب والأخذ بيد القضيه الفلسطينيه للوصول الي حقهم المشروع في دولتهم وعاصمتها القدس الشريف بالتعاون مع القيادات العربيه المخلصه .
ولكن تحياتي
محمود صلاح قطامش

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى