الشعب سيد السلطات
كلمة العدد
لا ندري ما الذي يحدث جميع مواقع التواصل الاجتماعي وهي التي ينشط فيها اتباع الجماعه الإخوانية بشكل هستيري فكل قصه نجاح لها الف قصه مختلقه مصنوعه يروجون لها عبر الصفحات وما أكثرها الغرض منها قلب الحقائق والتشويه والنيل منا جميعا والطعن في اختياراتنا التي نختار وكانهم يملكون صكوك الحقيقه التي تقود الي الجنه ……..وأقرب مثال علي هذا النهج ذلك النائب التركي من حزب اردوغان الداعم للجماعه الإخوانية الذي كان يدعي خلال حملته الانتخابية بانه يمنح صكوك الجنه …….اعود فأقول انه لا احد يملي علينا خياراتنا بل نحن اللذين نختار الشكل والنموذج والشخص الذي يقودنا للمرحله القادمه هناك برلمان يمثل الشعب وهناك نواب من الشعب لهم قناعاتهم التي استنبطوها من احتكاكهم كلا بابناء دائرته ولا اعتقد انه احد له الحق في املاء رغبته عليهم ……. فان اتفق مجلس النواب بأغلبيته الدستورية علي إقرار قانون او تعديل ماده من بنود الدستور ( وهذه فقط شريطه
العرض علي الشعب المصري للاستفتاء عليها )
فلهم الحق في ذلك وخلاف ذلك تزييف لاراده آلامه نحن من ارتضي الدستور ونحن من نملك الحق في تعديله لخدمه البلاد والعباد ….. ونحن ما الرأي الذي يقول بان قيادتنا السياسية الواعيه تحتاج الوقت لاستكمال خططها الطموحة للنهوض بهذه آلامه ووضعها علي خريطه العالم المتحضر كما يفعل الان …… حقا فالمرحلة القادمه تحتاج لهذه القيادة الواعيه المحبه والعاشقه لتراب هذا الوطن لتستكمل مع المصريين خططه الطموحة والتي هدفها أولا وآخراً مصلحه مصر والمصريين ….. إذن فلنتكاتف ونصطف خلف قيادتنا ونقول معا لاستكمال المسيره معا لجعل الأحلام حقيقه
ونعم لتعديل المواد التي تشكل عائق في استمرار القيادة في استكمال مسيره البناء والاستقرار والنهضة ……
مصر تلاتين